الثلاثاء، 28 أبريل 2009

رقائق الذكرى

ارى بيوت الحي دوما تغازلني
دوما وتفتح لي ملامحها
حقول التين
ارى عشبا ارى ثمرا
ارى حدائق النعناع ترسمني لها شمسا
احسست في معالمها صورة
القلب الحزين
اضع صدري لها قفصا يضم رقائق الذكرى
ولا ادري بأني لم اكن يوما
احب التين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق